الحق عليهم يدي الحق … ولله بيموتون بعض …. (لما سكر جى بيطلع بس فجأه انصدم من العنود الي واقفه قدام بابه وشكلها سمعت حشه فيها …. البحث الي طالبه منا الدكتور مايكل … ترى صج مايمديني عليه … محجور آنا بهالشاليه السخيف ….
تركي ماتحمل القهر الي بقلبه كيف هالبنت اهانته بطريقه قويه …. يراقبونها بكل مكان تروح له ويرصدون كل الحركات الي تسويها …. وقفت بعصبيه وبسرعه منها شدته مع قميصه وعطته بوكس على فكه …..
المنصب الديني لإلفيس
وبذلك تقوم الأم والأب بنقل العدوى للأولاد وعدم شكرهم ودعمهم لمساهماتهم البسيطة في المنزل بالرد من الأم بكلمات مثل ” شو عملت انت”..” أنا طول اليوم بشتغل وماحد قال لي شي”…” إلي بعمرك بصرفوا على بيوت”… فبذلك للأسف نكون قد نقلنا عدوى عدم الإحترام والتقدير إلى جيل جديد من الشباب والشابات. كلنا ندرك جيداً أنّ الاحترام حاجه نفسيه للإنسان (الطبيعي ) كحاجته للهواء والماء والطعام. لذلك جمّلوا أيامكم بكلمات الدعم لكل من حولكم, علموا أولادكم أهمية التقدير والإحترام عن طريق إحترامهم وتقدير إنجازاتهم مهما كبرت أو صغرت.
- تمت إضافة ميزة تغيير السمة الإضافية إلى بعض المعدات الرائدة.
- هكذا هي الخاتمة مع الكل وضد الجميع ….
- (لفت عنه ودخلت البيت ….. ماتحرك من مكانه وكلماتها تت بأذانه ….. ماتحس هي بالألم الي بقلبه لما تقسى عليه ….
- تولين طلعت بعد مالبست عدل ولبست عبايه وتحجبت بشكل حلو ….
- وبعدين جوابي لك لطلب لي بالزواج أمس هو لا ..
لما انتهو الاطفال دفع عبدالمحسن الدراهم وطلعو فرحانين …. (بعد لحظات صمت وألم وتوتر ….. رفع يدها ويطالع اذا هو انتفخ ولا لا …. عضت شفتها من الألم وهي تتحمل الألم الي صار اقوى مع الثلج ….
الإماراتي محمد بن سليم أول رئيس غير أوروبي للاتحاد الدولي للسيارات
والقبو مره فخم …..وانواره خافته مثل مايحبون …. تلبس قفازات بدون اصابع جلد …… وتلبس لها سلسال دوم ماتفصخه وهو تذكار مهم بالنسبه لها …. صابغه شعرها أسود…… وبجبهتها شق عريض واظح والكل ينفر من شكلها المقز …. خاصتا اذا عرفو انها من الايمو …. لابسه بنطلون اسود ظيق للآخر …. وبالطو اسود طويل عشان البرد ….
اما فيصل واقف متنح … ويدور الشبه بين عبادي واخته …. جلست على الكرسي تحاول تاخذ نفس عميق من التوتر الي غطى جسمها كله …. ولا هو يقدر يدير مليون مستشفى الرقى من هذا بفلوسه وشهاداته …. (نزلت راسها وهي تتمنى لو تنشق الارض وتبلعها من كلمته …. استحت على وجهها ثم دقت على امها بعد مالقت رد من سايقها ….
ماذا اخترع أحمد زويل بيت العلم
يمه انا أكره الناس كلهم اكرههم …. فجأه شافت يزيد واقف بعيد عنها بس مايطالعها وكأنه لاهي بكتابه …. (ريان يمشي وهو حده مستغرب من نارا وين راحت فجأه …. ريان تقدم لها بكم خطوه بينهم …. طالعها من فوق لتحت وبعيونه شوق مو طبيعي …. لما نرل بنفس قاعة ليان وصقر الي دوم يتقابلون فيها ….